ابن بطوطة:

النص:  السّياحة تشجّع الشُّعوب على التّعاون وتبادل المنافع فيما بينها، وتعمّق بينها أواصر المحبّة واللّحمة الإنسانية.
– أصغِ بِتركيز إلى الخِطاب المسموع وسجِّلْ رؤوس الأقام المناسبة، لتُجيبَ عن الأسئلة:

أسئلة الفهم:

س_  عدد المناطق التي زارها ابن بطوطة في اسيا الوسطى   ج_   زار اكك _ سردق _ القسطنطينية

س_  ما الهدف من هذه الزيارات   ج_   التعرف على عادات وتقاليد شعوبها

س_  هل لهذه المناطق نفس المزايا ؟   ج_   لا بل لكل منطقة شيء يميزها عن الأخرى

س_ صِفْ مُناخ أكك الّتي زارها ابن بطّوطة وصِفْات أهلها.    ج_  كثيرة البرد سكانها شقر الشعور زرق العيون

س_ ما مصدر رزق سكان هذه البلدة ؟    ج_  تصدير الفضة

س_  بم تتميز مدينة سردق  ؟   ج_  بمرساها العظيم وحدائقها الغناء أكثر بيوتها من الخشب

س_  مم تعاني      ؟    ج _ من ندرة المياه

س_  وكيف استطاع الكاتب تخطي عقبة الماء      ؟    ج_  زارها في فترة برد لا يحتاج للماء بكثرة

س_ ماذا كان يفعل الاتراك عند زيارة هذه البلدة   ؟    ج_  يرفعون الألبان في القرب و يخلطونها بالدوقي المطبخ فلا يشعرون بالعطش

س_  أين حط الرحال بعد سرقد .   ج _ القسطنطينية

س_  إلى كم فسم تنقسم؟   ج_  إلى فسمين

س_  بم تميز كل قسم    ج _ القسم الأول يسمى اسطمبول وبه سكنى السلطان وحاشيته والسكان والقسم الثاني عاص بنصارى الإفرنج

شرح المفردات:

طائفة: جماعة _ فرقة
ذمتهم : حمايتهم وحرمتهم
الدوقي : عند العرب الحنطة السوداء وهي القمح المقشور
مضحى : وقت الضحى
معشى: وقت العشاء
العدوة : الناحية

الفكرة العامة :

• وصف ابن بطوطة لأسيا الوسطى وبيان  مميزات أهم محطاتها

• عرض الكاتب لبعض مميزات دول آسيا الوسطى من خلال رحلته الاستكشافية لها

الأفكار الاساسية :

1. وصف الكاتب مناخ مدينة أكك وبيان اعتماد أهلها على الفضة كمصدر رزق

2. بيان الكاتب أن أزمة المياه أصعب ما يواجهه سكان سرقد ذات المرسى العظيم

3. وصف مدينة القسطنطينية بقسميها

المغزى العام من النص :

قال الله تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ”. [الحجرات:13]

أنتج مشافهة
– بناء على ما فهمت؛ فَسِّرْ لزملائك دواعي هذه الرحلة، وأهم محطاتها.

أحُضّر
تحدّثَ “ابنُ بطّوطة” عن الأمن الّذي وجده في ربوع الباد الّتي زارها في آسيا الوسطى وفي باقي رحلاته..
– استعن بقصيدة “أخي الإنسان” لتكتشف حاجة الشعوب إلى التعارف والتعاون.